السبت، 16 أبريل 2011

التدليس والتلفيق من نظام بائس..!!!!

تلفيق قناة الليبيبة على الشيخ: محمد العريفي





رد شيخنا البطل على هذه القناه الجاهله


المذيعة الليبية هالة المصراتي...!!!


تخرج مذيعة ليبية تدعى هالة المصراتي كل ليلة على القناة الليبية الحكومية بمواقف وآراء مختلفة، يرى فيها فريق من المشاهدين شيئاً من الغرابة والطرافة معاً، في حين يقول متابعون إن هذه الآراء تلطف الأجواء المأساوية التي تغطي الساحة الليبية في الآونة الأخيرة.

هالة المصراتي المذيعة في القناة الليبية لها موقف من كل شيء، ومع اختلاف المواقف إلا أن تأييدها الأعمى لنظام القذافي يبقى هو القاسم المشترك بينها.

وقد وصل بها الحال إلى تبرير القرارات التي يتخذها النظام الليبي، ولو كانت تبريراً مخالفاً للمنطق، عبر خروجها كل ليلة في برنامج مباشر لتعطي المشاهد ما رآه البعض جرعة كوميديا، بدأتها بفتوى تحرم فيها تبني مجلس الأمن لقرار الحظر الجوي على ليبيا، لأن التبني محرم في الإسلام!، على حد تعبيرها.

المصراتي لم تقف عند حد ممارسة الدور الإعلامي، بل تعدت ذلك لتبلس شخصية المحققة الأمنية، عن طريق استجوابها لإحدى الإعلاميات السوريات التي قبضت عليها قوات القذافي بتهمة إمداد الثوار والإعلام بالمعلومات.

المذيعة الليبية وتصريحاتها المثيرة للغرابة حيناً، والضحك أحياناً أخرى, أعادت المشاهدين بالذاكرة إلى حقبة وزير الإعلام العراقي إبان الحرب محمد الصحاف، سواء بتصريحاته وتعليقاته أو استخدامه لمفردات لم تكن معروفة على المستوى العام آنذاك، على غرار “العلوج”.

الخميس، 14 أبريل 2011

الرئيس السابق لفرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمكة يهدد بكشف ملفات "فساد الهيئة" إن لم تتوقف المضايقات له ولابنائه..!


بعد إبعاده عن منصبه ومضايقته هدد الرئيس السابق لفرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي بكشف ملفات تتعلق بما أسماه «فسادا إداريا» في الهيئة، في حال عدم توقف المضايقات التي يؤكد تعرضه وأبناءه العاملين في الهيئة لها، وذلك بعد فصل ابنه من العمل وإحالة الآخر إلى التحقيق بواسطة رئيس الهيئة الجديد الشيخ سليمان الرضيمان لتكرار استئذانه وتغيبه.

 
وألمح الشيخ الغامدي إلى تعرض نجله الخاضع للتحقيق لمساءلات لا تدخل العقل، يشير إلى بعض منها: «لإبقائه على رأس العمل ساوموه على عدم تثبيته وإبقائه على البند، على الرغم من الأوامر الملكية الأخيرة بتثبيت جميع موظفي البنود».

وبحسب صحيفة "شمس" السعودية أكد رئيس هيئة مكة السابق أنه ظل خلال 18 شهرا وهي مدة رئاسته للفرع يصارع الطوفان وحيدا، لكن طفح به الكيل أخيرا وبات يخشى كثيرا على مستقبل ابنه، مضيفا: «خلال عام ونصف العام كانت قراراتي تهمش بطريقة غريبة، وهناك من حاول النيل بتلفيق قضايا زور لا أساس لها من الصحة، حتى أن هناك من ربط ترقيات بعض موظفي الجهاز بالانتقاص مني ورفع شكاوى ضدي ليتحقق لهم ذلك». ويزيد الغامدي: «هناك من وقف ضدي، وامتنع حتى عن رد السلام علي إن لم أتوقف عن التصدي لقضايا الفساد».

 
وأضاف الغامدي أنه وجهت له عقوبة اللوم إزاء تأييده توجيهات صدرت عن إمارة منطقة مكة المكرمة بعد دخول أعضاء من الهيئة إلى مطاعم نسائية واقتحام مقاه تحتضن العائلات.

مشيرا إلى أن فترة رئاسته للجهاز السابقة «غير مفعلة»، مضيفا أن رؤساء المراكز الفرعية التابعة إداريا لفرع مكة كانوا يراسلون الرئاسة مباشرة دون الرجوع إليه وهو ما يتعارض مع سياسة العمل الإداري إلا أن ذلك كان مرحبا به وكأنه الإجراء السليم، والقصد من ذلك تهميشي.

واعتبر الشيخ الغامدي أن الوضع الحالي حرج جدا: «ابني يتعرض للمضايقة، وقد يكون مصيره كمصير شقيقه الذي تم فصله». ويضيف: «يهددونه بعدم الترسيم، وإن لم يمتنعوا عن مضايقاتهم لنا سأفتح ملف الفساد الإداري الذي أحتفظ به، فهو يحتوي على الكثير من القضايا التي شاهدتها ووقفت عليها وسجلتها». لافتا إلى أن عددا من الموظفين الذين رفضوا الانسياق لمضايقته وجهت لهم قرارات لوم وتورطوا في قضايا هدفها المضايقة والتهديد. مختتما حديثه: «يريد النيل مني، حتى إنهم ساءلوني عن مشاركتي الأخيرة في منتدى جدة السابق، دون وجه حق».
من جانبه، أكد مدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات والمتحدث الرسمي بالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالمحسن القفاري أن الرئاسة ليس لديها نظام يعالج الأوهام، وقال: «إذا كانت لدى الأخ أحمد ملاحظات ويود إطلاعنا عليها فجزاه الله خيرا، وهو موظف عليه أن يقدم ما لديه إلى الإدارات المختصة في الجهاز، فإن كانت دعواه نظامية، فسيتم النظر فيها كون الجهاز يسير وفق نظام واضح ومعروف، وسيحصل على حقه كاملا، وإن كانت دعواه لا تتعلق بالجهاز فبإمكانه تقديمها إلى الجهات المعنية».

وأوضح الشيخ القفاري أن عمل الهيئة مكشوف للملأ وولاة الأمر يشرفون عليها وعلى اطلاع تام بكل ما يدور فيها».
وأضاف: «أما ما يتعلق بالمضايقات التي يزعم تعرضه وأبناءه لها فإن كانت هناك تجاوزات في النظام من قبل الجهاز ومعه الحق فيعالج ذلك وفق النظام، إما إذا كانت مسألة أوهام أو أحاسيس فلا تدخل ضمن الأنظمة وليس لدينا نظام لحل هذه الإشكاليات». مشيرا إلى أن الرئاسة محكومة بنظام، مؤكدا أنه حتى الرئيس العام للجهاز لا يستطيع الخروج عن ذلك النظام بتاتا .

وزير الخدمة المدنية(الفايز) يهين المهندسين( أنتم حريم)..!!!



تجمع صباح أمس ما يقارب خمسون مهندساً من مهندسي القطاع العام أمام وزارة الخدمة المدنية وذلك للمطالبة بالكادر الهندسي  ومقابلة الوزير ، وكان دعوة قد إنتشرت علي الفيس بوك تبناها منتدى الكادر الهندسي دعي فيها المهندسين للتجمع أمام الخدمة المدنية للمطالبة بحقوقهم .
 وبحسب مصادر لـ “الوئام”  بدأ تجمع المهندسين عند وزارة الخدمة المدنية منذ الساعة الثامنة ونصف صباحاً وانفض التجمع قرابة الساعة الحادية عشر صباحاً بعدما استقبلوا الوزير عند مدخل مبنى الوزارة الساعة العاشرة صباحاً تقريباً حيث بدأ الوزير الفايز الحوار بقوله من انتم ؟
 وتلقى الإجابة من المهندسين بأننا مهندسي القطاع العام وأتينا نسأل عن كادرنا ونطالب بحقوقنا , وما كان من الفايز إلا أن أجاب بأن عليكم الرجوع إلى مقار أعمالكم والمطالبة بالكادر عن طريقها , حينها رد المهندسين بما معناه أننا نخضع لسلم الرواتب العام وأن موضوع الكادر لدى وزارة الخدمة المدنية , وعلى عجالة من أمره رد الفايز بأن موضوعكم يناقش في مجلس الخدمة المدنية وفي هذه اللحظة ارتفعت بعض الأصوات التي تطالب بحقوقها وبالكادر  وما كان من الفايز إلا أن قال ( لا تتكلمون جميعاً مثل الحريم !! ) هنا انزعج بعض المهندسين من تشبيههم بالحريم وأخبروا الفايز بأن هذا التشبيه غير لائق ، فما كان من الوزير الإ أن تركهم وانصرف !!!


وذكر شهود عيان  أنه خلال هذا الحوار السريع عند مدخل مبنى الوزارة عُرض على الفايز خطابه السري الموجه إلى وزير المالية والذي تضمن رأي اللجنة المختصة بدراسة الكادر والذي يرون فيه تأجير البت في موضوع الكادر لأسباب غير منطقية أبداً ومنها أن نسبة المهندسين العاملين في القطاع العام لا يمثل إلا 4.7% من إجمالي الموظفين وأن نسبة تسرب المهندسين من القطاع العام إلى القطاع الخاص ضئيلة وأن بمقارنة رواتب المهندسين السعوديين بنفس الفئة بالدول المجاورة إتضح أن راتب المهندس السعودي هو أعلى !!!
 وطلب الفايز تقطيع ( تمزيق ) الخطاب ورد عليه المهندس لن اقطعه وإذا أردت ذلك فلتفعلها بنفسك ولكنه لم يتجرأ على فعل ذلك خشية التصوير وتثبيت الواقعة من قبل المهندسين.

بعد ذلك قام المهندسين بتكليف إثنين منهم للصعود إلى مكتب الفايز ومناقشته بهدوء لمعرفة مصير الكادر , فكشف لهم الفاير أن  أن موضوع الكادر لدى مجلس الخدمة المدنية وأن هناك عدد اثنان من الوزراء غير مؤيدين له ، كما وعدهم الفايز بعقد اللجنة التحضيرية لمناقشة الكادر وبحضور مندوب من هيئة المهندسين السعوديين خلال أسبوعين من تاريخه ومن ثم العرض على مجلس الخدمة المدنية لتقريب الآراء حول الكادر وتوقيعه بالإجماع دون تحفظ من أي وزير , وأن هذا الأمر قد يستغرق قرابة الشهر من تاريخه.

 وأكد المهندسين بأنهم لن يتوقفوا عن المطالبة بحقوقهم وبالكادر وسوف يحضرون مره أخرى إلى الوزارة أو مجلس الخدمة المدنية بعد شهر من الأن.

الثلاثاء، 12 أبريل 2011

بالصورالمغنية رولا سعد تغني وترقص في السعودية


رولا سعد في السفارة اللبنانية في السعودية
من أجل إحياء حفلتين
30 مارس 2011
أحيت الفنانة رولا سعد حفلتين غنائيتين في السعودية لصالح السفارة اللبنانية، حضرهما جمهور كبير من اللبنانيين المقيمين هناك وعلى رأسهم السفير اللبناني في المملكة اللواء مروان الزين، إضافة إلى عدد من الديبلوماسيين والوجوه الاجتماعية



أين أنتم ياحماة الدين..؟؟ أين أنتم ياحماة الفضيله..؟؟ أين هيئة الأمر المعروف والنهي عن المنكر..؟؟

سؤال نجد أجابتة فقط في الأسواق والأماكن الترفيهيه

فهم هناك كالأسود أم هنا فهم كالـنـعـ.......

موقف العٌالم الحقيقي..!!!


خطبة الجمعة  للشيخ محمد العريفي بعنوان :


( قذافي ليبيا ونهاية الظالمين )

يوم الجمعة : 22/3/1432هـ

كلمة حق قويه يجهر بها شيخنا الفاضل محمد العريفي
احد اسود الإسلام والسنه
في وجه الطاغيه معمر القذافي ويوجه له خطاباً قاسيا شديد اللهجه
ويشجب فيه وبقلب مقهور
وغيظ شديد صمت الحكام العرب جميعاً
تجاه المذابح في حق الشعب الليبي
في خطاب جريء جداً
لم يسبق للشيخ أن خطب بمثله فشيخنا
بارك الله فيه قوي في الحق كما عهدناه
وهو مفخره للامه الاسلاميه جميعاً

هذا هو الاسد الشجاع المقدام وصدعه بكلمة الحق
أمام سلطان جائر دون ان تاخذه في الله لومة لائم

الاثنين، 28 فبراير 2011

سفاراتنا بالخارج...!!!




جرت العادة في المملكة أن (يُكرَّم) بعض أصحاب المناصب العليا في الدولة، عندما يتم الاستغناء عنهم، بتعيينهم سفراء للمملكة في الخارج. والسؤال الذي يفرضه السياق: هل عمل السفير هو تكريم (لشخصه) أم أنه أولاً وقبل أي شيء مهمة وطنية لها متطلباتها، ويجب بالتالي أن يشغلها القادرون على الاضطلاع بهذه المتطلبات على أفضل وجه؟.. كلنا رأينا في اليوتيوب على الإنترنت تصرُّف أحد السفراء مع مواطنة عندما طلبت منه حل مشكلتها، فتعامل معها بتعالٍ، بينما هو (خادم) للوطن والمواطن في الخارج؛ وأولى مهامه أن يحل ما يعترض المواطنون خارج المملكة من مشاكل، وما يواجهونه من صعاب. غير أن (الموظف) عندما يرى نفسه أنه في محل تكريم، وليس في مهمة وظيفية، فسوف يتصرف بعيداً عن متطلبات وواجبات وظيفته، وربما يرى نفسه أكبر من كونه سفيراً، خصوصاً إذا كان قد وصل إلى منصب (وزير) مثلاً، أو إلى منصب وكيل وزارة، في مسيرته الوظيفية، عندها يصبح أي منصب آخر هو بالضرورة (أقل) من منصبه الذي كان فيه، فيتعامل وكأنه في عمله الجديد كسفير في مهمة استجمام وراحة أو هي سياحة، فلا يحفل بمهمته الجديدة ولا متطلبات تأديتها كثيراً، لأنها لن تُشكِّل في تاريخه الوظيفي أي إضافة.

كما أن العمل الدبلوماسي يحتاج إلى نشاط، و(طموح)، ورغبة في تسجيل منجزات تضيف للإنسان في مسيرته الوظيفية ما يحقق بها طموحاته؛ فإذا كان السفير دونما طموح، لأنه حقق كل ما يصبو إليه في مسيرته الوظيفية، وليس في الإمكان أفضل مما تحقق، فإن عمله كسفير لن يمنحه من (المثابرة)، ناهيك عن الاهتمام، ما هو مطلوب منه في عمله كسفير.

والعمل الدبلوماسي هو مهنة واحتراف في الدرجة الأولى. ولم تعرف الدول المتقدمة تعيين كبار المتقاعدين، أو المسنين، من موظفيها في مناصب سفراء إلا استثناء، وفي حالات نادرة، لأن العمل الدبلوماسي يحتاج إلى حيوية وطاقة قد لا تتوفر في الإنسان المتقاعد، فضلاً عن المسن، الأمر الذي يجعل السفارة تبدو وكأنها مصابة بالخمول، وربما الترهل، وفي المحصلة تتقاعس عن تأدية دورها المفترض.

وهناك شكوى تتردد دائماً من غياب كثير من سفارات المملكة عن تأدية أدوارها، وبالذات الشق الذي يُعنى بمتابعة شؤون المواطنين السعوديين في الخارج. ويبرز هذا بوضوح عندما يتعرض مواطن إلى مشاكل وهو خارج وطنه، أو تحل ببلد ما أزمة مفاجِئة تتطلب أن يتم ترحيل السعوديين بسرعة، هنا تطفو المشاكل على السطح، ويتضح مدى الترهل الذي تعاني منه السفارات.. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله -حفظه الله- في أحد لقاءاته بمجموعة من سفراء المملكة قد نقد ما اسماه بالنص (غلق أبواب السفارات)، وكرر على مسامعهم أن مثل هذا التصرف، والابتعاد عن خدمة المواطنين لا يرضاه (أبداً)، إلا أن كثيراً من السفارات، بعد هذا النقد (القوي) من الرجل الأول في البلاد، ما زالت للأسف تغط في نوم عميق، وعندما تستيقظ في الأزمات يتضح مدى الارتباك والتخبط الذي يعاني منه العاملون فيها.

إنها دعوة صادقة أن ننأى بمنصب السفير عن أن يكون منصب (مجاملة)، يُنهي فيه كبار موظفي الدولة بعد (تقاعدهم) حياتهم الوظيفية؛ فعمل السفير يحتاج إلى طاقات قادرة على العطاء والقيام بمتطلبات العمل الدبلوماسي خير قيام.

*صحيفة الجزيرة